صحفي رياضي متميز ، متيم وعاشق لناديه الإبتسام بأم الحمام، بدايته كانت عبر مواقع التواصل الإجتماعي، خاص عدة تجارب إعلامية فيما بعد في أندية و صحف و تطبيقات إلكترونية، الشاب منتظر آل هلال ضيفنا الثاني عشر و الأخير في سلسلة #ضيف_ابتسامي الرمضانية

البطاقة الشخصية؟

منتظر عبد رب النبي ال هلال متزوج مواليد العام ١٩٩٢

حدثنا عن بداياتك في الإعلام الصحفي؟ 

بداياتي كانت عن طريق صفحات الفيسبوك  قبل اكثر من احدى عشر عاماً وكانت مقتصرة عن مناشدات الجماهير الابتسامية واستعراض نتائج بعض المباريات بالإضافة للبعض المنشورات المتعلقة بأحد فرق الحواري المنتسب له في ذلك الوقت. 

بعدها كانت البدايات الفعلية عن طريق المركز الإعلامي بنادي الابتسام وشبكة القطيف الرياضية في العام ٢٠١٥/٢٠١٦. وخلال الأعوام الماضية كانت لي اكثر من تجربة في صحف وتطبيقات إلكترونية. 

 أجمل فتراتك الصحفية كإعلامي رياضي؟ 

فترة انضمامي إلى الإخوان بالمركز الإعلامي بنادي 
نادي الترجي الرياضي وعملي كمنسق للفريق الأول لكرة القدم بدوري الدرجة الثانية وكذلك تغطيتي إلى منافسات كرة اليد ومختلف الأنشطة الرياضية بشبكة القطيف الرياضية. 

وهنالك لحظة متميزة بالنسبة لي على المستوى الشخصي لم يكتب لها الاستمرار بملحق الميدان  الرياضي بجريدة اليوم. 

طموحاتك وأهدافك المستقبلية ؟ 

على المستوى المهني اتطلع للتطور والاستمرار  بالتعلم في مجالي المهني كمتخصص في الصحة والسلامة المهنية. 

على مستوى الإعلام الرياضي أتمنى تطوير بعض الجزيئات في طريقة كتابة وتحرير المواد الإعلامية وكذلك الاستمرار في الكتابة بشكل دوري. 

هواياتك المفضلة بعيدًا عن الأنشطة الرياضية ؟ 

انا من محبي الرحلات السياحية قصيرة المدة 
وأهوى الرحلات البحرية مع الاحبة والأصدقاء. 

أكثر ما تفتقده في شهر رمضان بهذا العام ؟ 

لرمضان اجواء خاصة ومتميزة، نتفقد هذا العام العديد منها كالمجالس الرمضانية ولقاءات الأحبة بشكل يومي 
وتبادل أطراف الحديث. والآن افتقد جلسة ولقاء عائلتي نظراً لتواجدي خارج القطيف منذ ١٢ يومًا 

ثلاث شخصيات تدعوها على مائدة  الإفطار ؟

أدعو أولا أخي وصديقي الإداري السابق لليد الابتسامية 
علاء الزاير وادعو كذلك زعيم وعراب كرة اليد بنادي مضر علي ال مرار  و أدعو صديقي العزيز حسين مريط

وجبتك المفضلة في رمضان ؟

أنا من محبي الأكلات الصحية بمختلف الأنواع 
ومن أشهى المأكولات شوربة الشوفان وصينية الدجاجة بالخضراوات. 

قدوتك في الحياة؟

والدي العزيز ابو منتظر زرع فيني حب الخير والسعي لمساعدة الآخرين دون النظر للمقابل. 

كلمة أخيرة ؟

شكرا لكم اولا على هذا اللقاء امنياتي لكم بالمركز الإعلامي بدوام التوفيق والنجاح والمواصلة على هذا التوهج والإبداع. 

أسال الله العلي القدير أن يزيل عن العالم اجمع هذه الجائحة وان تعود حياتنا افضل من السابق ان شاء الله